كيف تصنع عروضا جذابة في إعلانك بحيلة واحدة بسيطة

كيف تصنع عروضا جذابة في إعلانك بحيلة واحدة بسيطة

تخيّل هذا المشهد: أنت تتصفح وسائل التواصل الاجتماعي بلا تفكير، ربما تشاهد التلفاز بنصف انتباه، وفجأة—إعلان يجذب انتباهك فورا!

هل سألت نفسك يوما، لماذا أوقفني هذا الإعلان تحديدا بينما تجاهلت آلاف الإعلانات الأخرى؟

هل كان بسبب تصميمه، أو الجملة الذكية التي استخدمها، أم أن هناك شيئا خفيا لا يرى بالعين المجردة؟

حسنا، هذا هو السر. السر الذي سيجعل إعلاناتك أكثر فاعلية بشكل كبير. وبنهاية هذا المقال، ستعرف هذا السر، وكيف يمكنك استخدامه في حملتك الإعلانية القادمة. لكن أولا دعنا نرى...

لماذا تفشل أغلب الإعلانات؟

معظم الإعلانات تشبه ذلك البائع المزعج الذي لا يتوقف عن الحديث عن نفسه. يواصل الحديث عن المنتج، ومواصفاته، وكل التفاصيل التي لا يهتم بها أحد في الواقع.

وهنا تكمن المشكلة. هذه الإعلانات لا تتحدث إليك، بل هي عامة، مصممة لتناسب الجميع، لكنها في النهاية لا تجذب أحدا.

إذا لم يجعلك الإعلان تشعر وكأنه موجه لك شخصيا، فغالبا لن يترك أي تأثير. إذا...

كيف تحل هذه المشكلة؟ كيف تجعل إعلانك يتواصل مباشرة مع من يراه؟

الحيلة البسيطة

السر الذي كنت تنتظره هو: اجعل إعلانك شخصيا.

فكر في الشخص الذي يشاهد إعلانك. ما الذي يحبه؟ ما الذي يهتم به؟ ما الذي يريده؟ وليس ما تريده أنت.

كلما تحدثت إليه مباشرة، زاد شعوره بالارتباط بإعلانك، وزادت احتمالية اتخاذه للإجراء المطلوب.

بدلا من نشر رسائل عامة، ركز على تلبية الاحتياجات أو الرغبات المحددة لجمهورك المستهدف.

نتحدث قريبًا،
عمار

ملاحطة: لا تزال تبحث عن كيفية إنشاء عروض جذابة تناسب جمهورك المستهدف؟ دعنا نتحدث!

وكالتنا يمكنها مساعدتك في إنشاء إعلانات مصممة خصيصا لجمهورك المستهدف. لا التزامات، فقط نصائح قيمة. إذا أعجبتك الفكرة، يمكننا العمل معً. وإن لم تعجبك، فلا مشكلة—لا ضغوط، ولا محاولات بيع مزعجة.

هل يعجبك هذا؟ املأ هذا الأستمارة:
تحليل التسويق المجاني